droitjustice - ازمة التعليم في المغرب

القانون
القانون العام
الاجتهاد القضائي
الدستور
دولة الحق والقانون
القانون الجنائي المغربي
دستور المملكة المغربية
الديمقراطية
حقوق الإنسان
المواضيع
ازمة التعليم في المغرب



 
المدونة التالية كافة المدونات اضغط على ازمة التعليم في المغرب للمزيد من نتائج البحث . المعلم : قم للمعلم وفه التبجيلا * كاد المعلم ان يكون رسولا • معلوماتي الاسم: احمد المغربي البلد: المغرب التصنيفات : خاصة,ثقافة وفن,أدب وكتب أظهر كافة المعلومات راسلني • أحدث الإدراجات  نتائج امتحانات الكفاءة ا ...  مباراة للدخول إلى مراكز ...  دليل تقييم الأداء المهني ...  العدد الثامن من النشرة ا ...  انهيار سقف مدرسة… ...  جدول تفصيلي للزيادات الت ...  امتحانات الكفاءة المهنية ...  إعلان عن إجراء مباراة مه ...  متى يُرد الاعتبار لأطر ا ...  استطلاع: البرنامج الإستع ... المزيد • روابط  alef  almualem  dafatir  dalli  google  ibticar  ipepfs  manaratalem  men  men/cf  men/mvt  sidilahcen  sum  tarbawiyat • الأرشيف  أغسطس 2009  فبراير 2009  يناير 2009  ديسمبر 2008  نوفمبر 2008  أكتوبر 2008  سبتمبر 2008  أغسطس 2008  يوليو 2008  يونيو 2008  مايو 2008  أبريل 2008  مارس 2008  فبراير 2008  يناير 2008  ديسمبر 2007 • تصنيفات  غير مصنف (2)  ابحاث (3)  الامتحانات المهنية... (2)  الباكالوريا (4)  التعليم الخصوصي (1)  التعليم في البرلمان... (1)  التكوين المستمر (1)  المعلم (2)  بلاغ (8)  تصحيح الامتحانات... (1)  تقارير (6)  تقديم (1)  تنظيم مركز تكوين مفتشي ا...(1)  جديد الترقية (3)  حوادث التعليم (1)  حوارات المعلم (3)  دفتر المراقبة المستمرة... (1)  سلوك الطالب (1)  طعون (1)  قراءات (11)  مباراة المعطلين (2)  مذكرات (10)  من ذكريات الدراسة... (1)  مهارة الاستماع (1)  ميثاق (1)  نداء (2)  نهج السيرة (1) • تقويم ► يونيو 2010 ◄ سبت أحد إثنين ثلاثاء أربعاء خميس جمعة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 • عدد الزائرين 62606 om/machreq/ " ازمة التعليم في المغرب كتبهااحمد المغربي ، في 17 مايو 2008 الساعة: 11:27 ص تقرير البنك الدولي الذي صفع السياسة التعليمية بالمغرب رشيد نجيب Friday, May 16, 2008 شهورا قليلة فقط على صدور تقرير التنمية البشرية الذي وضعالمغرب في المرتبة 126 في سلم التنمية البشرية، جاء التقرير الأخير الذي صدر في بداية شهر فبراير عن البنك الدولي صادما بالنسبة لمهندسي السياسة التعليمية ببلادنا. ذلك لأنه وضعالمغرب في ترتيب مخجل ضمن الدول الأربعة عشر المعنية بحيث لم يتقدم سوى على العراق واليمن وجيبوتي، فيما احتلت الأردن المرتبة الأولى متبوعة بالكويت فتونس ثم لبنان وإيران…هذا فيالوقت الذي حدد فيه المغرب اختيارات سياسته التعليمية فيإطار الميثاق الوطني للتربية والتكوين محددا عشرية زمنية لإصلاحالتعليم لم يتبق منها سوى سنتان. مضمون التقريرa يلاحظ التقرير أنه رغم النتائج الإيجابية الخاصة بمردودية الدول المعنية، لازالت هناك فجوات وفروقا بين ما حققته وبين ما تحتاجه لتحقيق غاياتها الإنمائية في الزمن الحالي كما في المستقبل القريب. فالإنجازات التعليمية في هذه البلدان، ومنها المغرب الذي احتل الرتبة الثالثة ما قبل الأخيرة، تتعرض لخطر الزوال بسبب ارتفاع المعدلات الخاصة بالتسرب أو الهدر المدرسي، كما أن هذه الإنجازات التربوية لا تتيح بتاتا المهارات المطلوبة بالنسبة للطلاب وهو ما يترتب عنه ارتفاع معدلات البطالة في صفوف الخريجين حسب التقرير. هذا الأخير الذي أطرته ثلاث أسئلة هي: هل أنتجت الاستثمارات في التعليم النتائج المتوقعة وأعدت البلدان المعنية لتلبية الطلبات المتوقعة الجديدة على قوة عمل متعلمة تتمتع بمهارات مختلفة ؟ ما هي أنواع الاستراتيجيات والسياسات التي بحثها لمعالجة أية فجوات في الإنجاز والإعداد على نحو أفضل للمستقبل ؟ هل تتيح أسواق العمل المحلية والدولية منافذ فعالة لجني المنافع التي تحققها قوة عمل أكثر تعليما ؟ ويتضمن هذا التقرير الذي يحمل عنوان: ” الطريق غير المسلوك، إصلاح التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا” ثلاثة أجزاء. حيث يسوق الجزء الأول الحجج المؤيدة لإصلاح التعليم عن طريق تتبع الإصلاحات السابقة في النظام التعليمي وتقييم تأثيرها على التنمية، مع استعراض مدى استعداد بلدان الشرق الأوسط وشمال إفريقيا للتصدي للتحديات الجديدة المفروضة عليها. فيحين يبحث الجزء الثاني في محاولات تحسين الأنظمة التعليمية لهذه البلدان على أساس ثلاثة عناصر: هندسة السياسةالتعليمية، الحوافز اللازمة، المساءلة العامة. أما الجزء الثالث من التقرير فيدرس إمكانية جعل أسواق العمل عاملة وفق الاستثمارفي قطاع التعليم ومنه. تصنيف المغرب فيما يخص مؤشر تحقيق المساواة بين الجنسين، صنف المغربضمن البلدان التي تمتلك هذا المؤشر إلى جانب جيبوتي ومصر والعراق واليمن، في حين أن بقية الدول تقترب من معدل 0.95 على مستوى هذا المؤشر في كل المراحل الدراسية. أما مؤشر الكفاءة والذي يقاس باستخدام معدلات إتمام مرحلة التعليمالابتدائي، فقد سجلت إيران أفضل النتائج فيما يتعلق بالعلوم الدولية في الوقت الذي سجل فيه المغرب ولبنان أقل الدرجات، ونفس يقال بالنسبة لدراسة الرياضيات حيث تم ترتيب المغربوالسعودية في أقل الدرجات بينما احتلت الأردن ولبنان أعلى الدرجات. وبالرغم من أن بعض البلدان عرفت نوعا من عدم الاستقرار والصراعات السياسية انطلاقا من فترة الستينيات (لبنان، الكويت، إيران، فلسطين)، فقد تمكنت من الاحتفاظ بمكانتها ضمن البلدان الأحسن أداء. وهكذا فلا يرتبط النجاح في تحقيق الأهداف التعليمية بمتوسط الدخل الفردي باعتبار أن الجزائر والسعودية تتمتعان بمتوسط مرتفع من الدخل الفردي، وبالرغم من ذلك فقد تفوقت عليهما الكويت- وهي التي تقل عنهما فيما يرجع للدخل الفردي- من حيث جودة الأداء التعليمي. ليستحلص التقرير،في هذا الصدد، أن “الصراع السياسي وضعف الموارد لا يمثلان عنق الزجاجة أمام إحراز تقدم في تنفيذ إصلاح التعليم“. وعند توقفه عند المؤشر الخاص بهندسة السياسة التعليمية، يلاحظ تقرير البنك الدولي أن الأردن والكويت يملكان نظاما تعليميا قيما باعتباره مرتكزا على هندسة أفضل مما لدى المغرب والعراق واليمن وجيبوتي الذي تهيمن دراسة العلوم الإنسانية في أنظمتها التربوية على حساب العلوم التطبيقية والرياضيات والتكنولوجيا. أما مؤشر استخدام الحوافز الذي ربط أداء المدارس والمدرسين بنوع من المكافآت أو المدفوعات المالية والتشجيعية، فقد تم فيه تصنيف المغرب ضمن البلدان التي لا تمنح مكافات وتحفيزات مقابل الأداء التعليمي. وإذا كانت كل من الأردن وتونس والكويت ولبنان قد نجحت نسبيافي إتاحة مواطنها إمكانية الحصول على تعليم معقول من ناحية الجودة على مستوى مؤشر المساءلة العامة، وهو مؤشر مرتبط بمنح الدول المعنية مواطنيها قدرا من الصوت المسموع، فقد تخلفت كل من جيبوتي واليمن والعراق والمغرب في هذا الإطار. توصية التقرير يستخلص تقرير البنك الدولي هذا أنه يجب على الأنظمة التعليميةفي دول المنطقة المذكورة ومن ضمنها المغرب أن تسلك مسارا جديدا للإصلاح على أساسين: يخص الأول اتباع نهج جديد إزاء إصلاح التعليم يركز على الحوافز والمساءلة العامة ويوفر مدخلات للأنظمة التعليمية. ويرتبط لثاني بإغلاق الفجوة بين المعروض من الأفراد المتمدرسين وبين الطلب الطلب الداخلي والخارجي في سوق الشغل. أضف الى مفضلتك • • • • • • • • • • • ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التصنيفات : تقارير | السمات:تقارير أرسل الإدراج | دوّن الإدراج تعليق واحد على “ازمة التعليم في المغرب” 1. محمد ديرا قال: مايو 17th, 2008 at 17 مايو 2008 12:05 م كيف لا نتوقع الأزمة في التعليم والأزمة عمت وطمت وتفشت كالسرطان سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وأخلاقيا و……… بل سبب كل هذه الأزمات هو غياب تعليم حقيقي يحرر البلاد والعباد مرحبا بك في مدونتي وبتعليقاتك وآرائك http://tanouir.maktoobblog.com/ اكتب تعليــقك الإسم الذي سيظهر على التعليق مشتركي مكتوب سجل دخولك • مستخدم جديد.. سجّل الان! • تذكر كلمة السر اسم آخر « التعليم بالمغرب العزوف عن التعليم العمومي بالسلك الابتدائي جودة أكثر بكلفة أقل… » الادراجات الغير الموقعة باسمي . فهي بالضرورة ليست لي. وشكرا. "لا يتحمّل مكتوب أيّة مسؤوليّة عن المواد الّتي يتم عرضها و/أو نشرها في مدوّنة مكتوب. ويتحمل المستخدمون بالتالي كامل المسؤولية عن كتاباتهم وإدراجاتهم التي تخالف القوانين أو تنتهك حقوق الملكيّة أو حقوق الآخرين أو أي طرف آخر."
 
ansaad_6@hotmail.fr 11441 visiteurs (25547 hits) المغرب
This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free